|
das erste Solarkraftwerk der Welt (1914)
|
|
|
Es ist das erste effektive Solarkraftwerk der Welt, was in Aegypten für 55 kW mit Helfe von deutscher Technik statt gefunden hat
|
|
Seine Technik:
|
Es ist das Parabolrinnen-Solarkraftwerk mit dem gleichen technischen Prinzip, was in heutigen Solarkraftwerken immer noch verwendet wird.
In dem wird das Sonnenlicht nicht direkt in Elektrizitaet umgewandelt, wie es in den Photovoltaikanlagen ist. Sondern die halbrunden Spiegel, die in langen Reihen aufgestellt sind, konzentrieren die einfallende Sonnenstrahlung auf einen Receiver, in dem ein Waermetraegeroel erhitzt wird. Das heisse Oel uebertraegt in einem zentralen Kraftwerksblock per Waermetauscher die Hitze an einem Wasserkreislauf. Dort wird das Wasser in Dampf umgewandelt werden, der Turbinen mit Helfe eines Generators zur Stromerzeugung antreibt.
Mohamed Shaalan
|
من المفارقات الكبرى في عالم اليوم أن الطاقة الشمسية متوفرة كثيرا في البقاع التي تحتاج إليها بشكل مُلحّ جدا: في البوادي والصحاري أكثر بكثير منها في المدن، وفي البلدان الجنوبية (الفقيرة والمتخلفة) - حيث تعيش أكبر نسبة من سكان العالم - أكثر منها في المناطق الشمالية المتقدمة. ولكن لا أحد يستغلها هناك!..
ويمكن لنظام طاقة شمسي أن يحسّن نمط المعيشة في قرية فقيرة بشكل جذري، ذلك لأن قدرة طاقوية بسيطة بمستوى 30أو50 واط تشغل بضعة مصابيح من نوع النيون وجهاز استقبال راديو أو تلفزيون أبيض وأسود لعدة ساعات كل ليلة. وهذا يسمح للأطفال في بيوت القرية أن يدرسوا ويذاكروا في المساء وللقرية أن تكون على اتصال بباقي العالم. طبعا لا يمكن لـ50 واط من الطاقة أن تسيّر اقتصاد قرية مهما كان بسيطا، وهذا يعني أن قرية أو منطقة نائية ما لا يمكنها أن تعيش بشكل مقبول (بتعاريفنا اليوم) إلا إذا توفرت كميات أكبر بكثير من الطاقة
فهل هذا ممكن بالطاقة الشمسية؟
يستقبل كل كيلومتر مربع من المساحة في المناطق الاستوائية حوالي ألف ميغاواط (أي ألف مليون واط) من الطاقة كمعدل يومي. وهذا يكفي تماما لتوفير كل مستلزمات الحياة الحديثة لسكان قرية كاملة
إذن ما هو العائق؟؟؟
.(البروفيسور فريمن دايسن-معهد الدراسات المتقدمة بجامعة برنستن (الذي عمل فيه آينشتاين حتى مات
|
|
|
|